بينما يفقد ذو الفقار (ارجان) قوته القديمة في محطة الحافلات بسبب مشاكله الصحية.. تتوجه الأنظار نحو ابنه ظافر (بورا) الذي قيل انه سيعود من الخارج.. يتقاطع طريق تيمور (اكين) الحرفي المتجول الذي يصارع من اجل تسديد ديون ورثها عن والده مع هذه العائلة المليئة بالأسرار ومن دون ان يعلم يجد نفسه داخل قدر لا مفر منه