مع اقتراب نهاية العام، يعود إلينا ذلك الشعور الذي ننتظره طوال الأشهر: دفء اللقاء بعد غياب، والجلوس حول مائدة واحدة مع أشخاص يملؤون حياتنا معنى. لحظات بسيطة لكنها قادرة على أن تعيد ترتيب نبض القلب.